عندما يجتمع الشعور بالانتماء مع الإحساس العالي بالمسؤولية نحو المجتمع، يقوى دافع البذل والعطاء دون البحث عن المقابل المادّي، هؤلاء هم الجنود المجهولة خلف معظم أعمال التنمية المجتمعية؛ فلهم منا كل الشكر والتقدير، ونسأل الله أن يضاعف لهم الأجر ويمدهم بموفور الصحة والعافية.